نتيجة الهجوم المكثف الذي شنته مجموعات من
تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) فجر اليوم الاثنين 23 شباط / فبراير 2015 على عدد من
القرى الآشورية على الشريط الجنوبي لنهر الخابور والتابعة لمحافظة الحسكة.
علم مراقبوا المرصد الآشوري لحقوق الإنسان،
بوصول اعداد من النازحين إلى مدينتي الحسكة والقامشلي، وسط انباء عن احتراق كنيسة
قرية تل شامية، وسقوط أربع شهداء من الفصائل المدافعة عن القرى. هذا وهناك تخوف من
امتداد الموجهات إلى القرى الآشورية على الخط الشمالي لنهر الخابور
